وحي القلم

امل بعد الم         قد تطرا ومضات من التغييرات في حياتنا ما يهز النمط اليومي الثابت لكل منا ,بعضها نتلقاها بترحاب وايجابية  لكن بعضها  الاخر ندفعها باصرار مخافة كل الم وذعر  تحمله لنا هكذا الحال مع فيروس كورونا .       وباء فتاك ادخل العالم في رعب مسببا الما للكثيرين ولا اقصد هنا الم فقدان شخص   عزيز اصيب به فقط لا,   بل يتعداه ذلك الى الالم النفسي الذي يخلفه ,فليس بمقدور كل شخص التنبه الى الجانب الايجابي في الم ما بتحويل طاقته السلبية الى طاقة ايجابية دافعة نحو تغيير واقعه الشخصي , فاما ان يحطمك الالم ويفقدك توازنك النفسي ما يدخلك في حالة ياس واكتئاب ,واما ان يخرج طاقتك الكامنة تقودك نحو التغيير   . فيا ترى كيف يكون الخوف من مرض قاتل جرعة امل وفرصة نحو التغيير ؟.      في ظل المخاوف العالمية تجاه هذا الوباء   اصبح من الضروري اخذ الحيطة والحذر كفرض الحجر الصحي, هذا الاخير كان نقطة التغيير للكثيرين ,حيث حول الصورة الكامنة لحياتنا الى صورة نشطة وطاقة ذاتية مجددة ,فكورونا كان السبب في...

من انا ؟ انا ..من انا ؟ كثيرا ما أسأل نفسي من أنا من بين الناس ؟ هل أنا هي الفتاة التي كانت تبحث عن الهدوء و الوحدة ؟أم الفتاة التي ارادت التمرد في هذه الحياة ؟ أتجول في قلبي وخاطري وفي جعبتي من الاسئلة عن ذاتي الكثير... هل اذيت يوما احد ؟ ام كنت امل لاحد ؟ هل جرحت أحد؟ أم كنت سمفونية فرح له ؟ ولكن ماذا عني أنا ؟ ماذا عن حلمي ؟ هل ما زالت اعانقه ام تغير ؟ هل هو بعيد عني أم بجانبي؟ هل يمكنني تحقيق هذه الحلم أم لا؟ رغم كل هذه التساؤلات ما زلت اعلم وعلى يقين أن أنا هي ذاتي التي ستبقى تعشق الامل وكذلك نثره في قلوب الاخرين ما زلت أنا التي تحب الفرح وتتمناه للجميع ما زلت انا من تحب الخيال و تعيشه في قلبها ... ما زلت تلك الطفلة باحلامها الوردية و التي ستحاول تحقيق ما هو بعيد ومستحيل ولا تمل....فانا لحن الفرح في حياتي وانا مفتاح تساؤلاتي فإذا كانت هنالك سلة من الاسئلة إذاً سأبحث عن سلة الأجوبة في طريقي إلى قلبي إلى حلمي ذاتي لأنه لابد لي أن اقطع هذا الطريق الطويل في سبيل البحث عن ما أريد..... بقلمي صويلح سعيدة.

لن استسلم  .....لن استسلم... ولن ادع مكانا للياس في حياتي ابدا...  مهما كانت الصعوبات.... فإن دائما مع العسر يسر..وثقتي بالله اعظم من كل شيء... ساتعلم من اخطائي...وساجعل من العثرات بداية وطريق نحو النجاح... لن اجعل الظروف والحياة هي من تغيرني.... فقط انا من اغير العالم والظروف والحياة باصراري وعزمي ...وبالواني واحلامي... لن اقبل ابدا باقل مما استحق.... ولن انظر للخلف ...فخطواتي دائما الى الامام.... سادفع   بنفسي للامام كل يوم.... كل ساعة....كل لحظة... فانا البطلة ..وانا صانعة النجاح..... لم يفت الاوان بعد.....مازلت استطيع ان ارسم والون حياتي الى الافضل... واذا فشلت وتعلمت من الفشل فانا لم افشل ابدا....فقط هو عثرة... بل نقطة الانطلاق....وقد تكون بداية نجاح.......فلم ولن استسلم..... بقلمي صويلح سعيدة.

د.احمد خيري العميري,شيفرة بلال:كيف اصنع من ضعفي قوة ؟ اسم الكتاب: شيفرة بلال . ✍  تأليف: د.احمد خيري العميري. 🗂  التصنيف: رواية. المقدمة: اتريد ان تصبح شخصا لديه ارادة تكسر كل القيود؟اتريد ان تخلق فيك عزيمة لمجابهة كل الظروف وتمنع نفسك من السقوط ؟لك  الرد في رواية شيفرة بلال التي ستبعث فيك روح الاصرار والامل وتساعدك على النهوض . الافكار الرئيسية: هي رواية للكاتب احمد خيري العمري تدور احداثها حول طفل من الافارقة مقيم مع والدته 'لاتيشا ' في امريكا بعد ان تخلى عنها والده الذي سماه باسم بلال... كان بلال ذو بشرة سوداء ورثها من امه ذات الجذور الافريقية, ماجعله يعاني الاضطهاد والتنمر في مدرسته, ليعاني بعدها من مرض قاتل غير حياته انه سرطان الدماغ فكانت فرصة نجاته صفرا بالمائة ,حتى شاهد بالصدفة اعلانا لفيلم بلال بن رباح فقاده الفضول لمعرفة معنى اسمه وسبب تسميته وما قصة بلال بطل الفيلم.  علم ان الفيلم لن يتم إصداره إلا بعد موته وقرر مراسلة أحد كتاب سيناريو الفيلم "أمجد حلواني "وطلب مساعدته في إخباره عن بعض المقتطفات من قصة "بلال الحبشي", ف...

 لا حياة بلا انسانية  الانسانية....كلمة بحروف قليلة .....و بمعاني عميقة... ببساطتها لم يدرك معناها الانسان ....فاصبحت في طي النسيان... هي الضمير الحي .....الرافة والامان .....الحب والاحترام... اشواك الورود لا تؤذي نموه .....وهكذا هي الانسانية ....انسان لا يؤذي ازدهارها... بجمال معناها تحتاج الى حارس يحميها ....وحارسها هو الانسان... فلا ظلم ولا جور.....هي ذاك العطاء والحنان....تعطي ما تملك لمن لا يملك.... تسعد غيرك وتمنحه الحب....ان تكون شمعة مضيئة للاخرين تنير دربهم وتجلي كربهم.... الانسانية جوهرة يملكها بعض البشر ...ويفقدها الكثيرون..... هي طريق السلام ....ومنبع الامال والاحلام.... ومن هنا ارسل لكم حمامة سلام....فجيراردو قال "السلام استراحة بين حربين" وانا اقول "الانسانية حرب بين قلبين ...قلب يحمل الخير ...وقلب اكتساه الشر...".  بقلمي صويلح سعيدة.

برايان تريسي ,ابدا بالاهم ولو كان صعبا :كيف نقضي على التسويف؟ اسم الكتاب: ابدأ بالأهم ولو كان صعبا . ✍   تأليف: برايان تريسي. 🗂  التصنيف: تنمية ذاتية. المقدمة: ان من اكثر مشاكلنا في الوقت الحالي هو رغبتنا في انجاز الكثير من الاشياء وانهاء العديد من المهام في وقت قصير , مايجعلنا في مد وجزر بين العديد من المسؤوليات التي لا نتمكن ابدا من انهائها فندخل في دوامة المماطلة والتسويف,كتاب ابدا بالاهم ولو كان صعبا كتاب بسيط يقدم فيه المؤلف  برايان تريسي  21 طريقة ناجحة للقضاء على مشكل المماطلة والتسويف باسلوب شيق وسهل . الافكار الرئيسية: يقول  نابليون هيل  :"ابرز صفة يجب توكيدها من اجل الفوز هي تحديد الهدف ومعرفة مانريد والرغبة الملحة في انجازه ",فكل دقيقة تمضيها في التخطيط للهدف توفر عليك عشر دقائق عند التنفيذ ,كما ان ترتيب الاولويات وقدرتك على الاختيار بين المهم والاهم والبدا في التخطيط مفتاح اساسي للتغلب على المماطلة مما يرفع من قيمة انتاجيتك ,فحسب مبدا  باريتو  الذي ينص على قاعدة 20/80 اهم المهام تصنف في قمة العشرون اي 20% هي ا...